لقد كان امس فى البرازيل مباراة عالمية بين مصر و البرازيل قدمت مصر
مباراة رائعة رفت العرب الى الامجاد فقد خسرت و لكن ليس بفقارق 5 اهداف و
3 اهداف كما توقع البعض و لكن بفارق هدف واحد حسم المباراة كلها
تلخيص المباراة
استطاع
منتخب البرازيل احراز هدفها الاول فى الدقيقية الخامسة من بداية المبارة
احرزه الاعب كاكا بعد مرور جميل من فوق الاعبين المصريين و جاء الهدف
بسساجة جداً
و لكن جاء الرد من المصريين بهدف محمد زيدان براسة فى
الدقيقة الثامنة بعد تمريرة سحرية من النجم محمد ابو تريكة عرضية و ايضاً
خطأ ساذج من منتخب البرازيل من الحارس و المدافعين
و لكن البرازيل لم تهدأ بل احرزت الهدف الثانى لها عن طريق ضربة ركنية
و جاء بعدها هدف البرازيل الثالث فى نهاية الشوط الاول عن طريق ضربة حرة مباشرة
و
بدأ الشوط الثانى و زادت معه العزيمة المصرية فاحرزوا الهدف الثانى الذى
احرزه محمد شوقى فى الدقيقة الثانية و الخمسين عن طريق رخوة لاعبى
البرازيل و اللعب الجماعى الرائع بين المصريين و كأنهم هم البرازيل فقد
قام ابوتريكة بلمسة تبعها لمسة اخرى من محمد شوقى بالكعب ثبت بها لاعبين
من البرازيل ثم اخذها ابو تريكة فى جهة اليسار و قام بلمسة رائعة لسيد
معوض وهنا اتى الجزء الجميل بلمسة سحرية الى محمد شوقى و كان عدد
المهاجمين المصريين اربعة مقابل ثلاثة لاعبيين من البرازيل و قد قام محمد
شوقى بتسديده صاروخية ليثبت بها الحارس
ثم جاء الهدف الثالث المصرى فى الدقيقة الثامنة و الخمسون عن طريق زيدان من لمسة سحرية من ابو تريكة ليحرزها فى البرازيل
و
فى الدقيقة التسعون لعبت ضربة ركنية صوبها احد اللاعبين البرازليين و لكن
صدها اللاعب احمد المحمدى بما بين ذراعه من ناحية الكتف و الكتف و قام
احمد المحمدى بالوقوع على الارض ليضع الوقت و لم يصفر الحكم ثم صفر الحكم
ثانيةً يشير على ركلة جزاء بعد رؤية اعادة الكرة و احرز الهدف الرابع الذى
انهى الماتش و حرم المصريين من تعادل رائع
الجدير بالذكر ان عصام الحضرى اصبحت حركته بطيئة
ان المصريين يفتقرون الى طوال القامة
ان مصر ارسلت بياناً و شكوى فى الحكم لانه تراجع عن قراره و اشار الى ضربة جزاء بها شك بعد رؤية الاعادة للعبة
ان عصام الحضرى كاد ان يصد ضربة الجزاء و لكن كما قلنا ان حركته بطيئة جداً
قدم لكم الملخص احمد عصام من المقر ( المنزل) الجيزة ايجبت
و لو كنت استطعت لفعلت مثل سيد ابو حفيظة و قبلتكم جميعأ
تحياتى
احمد
هذا كان من كتابتى ليس منقولاً عايزين نشوف الردود الحلوة
مباراة رائعة رفت العرب الى الامجاد فقد خسرت و لكن ليس بفقارق 5 اهداف و
3 اهداف كما توقع البعض و لكن بفارق هدف واحد حسم المباراة كلها
تلخيص المباراة
استطاع
منتخب البرازيل احراز هدفها الاول فى الدقيقية الخامسة من بداية المبارة
احرزه الاعب كاكا بعد مرور جميل من فوق الاعبين المصريين و جاء الهدف
بسساجة جداً
و لكن جاء الرد من المصريين بهدف محمد زيدان براسة فى
الدقيقة الثامنة بعد تمريرة سحرية من النجم محمد ابو تريكة عرضية و ايضاً
خطأ ساذج من منتخب البرازيل من الحارس و المدافعين
و لكن البرازيل لم تهدأ بل احرزت الهدف الثانى لها عن طريق ضربة ركنية
و جاء بعدها هدف البرازيل الثالث فى نهاية الشوط الاول عن طريق ضربة حرة مباشرة
و
بدأ الشوط الثانى و زادت معه العزيمة المصرية فاحرزوا الهدف الثانى الذى
احرزه محمد شوقى فى الدقيقة الثانية و الخمسين عن طريق رخوة لاعبى
البرازيل و اللعب الجماعى الرائع بين المصريين و كأنهم هم البرازيل فقد
قام ابوتريكة بلمسة تبعها لمسة اخرى من محمد شوقى بالكعب ثبت بها لاعبين
من البرازيل ثم اخذها ابو تريكة فى جهة اليسار و قام بلمسة رائعة لسيد
معوض وهنا اتى الجزء الجميل بلمسة سحرية الى محمد شوقى و كان عدد
المهاجمين المصريين اربعة مقابل ثلاثة لاعبيين من البرازيل و قد قام محمد
شوقى بتسديده صاروخية ليثبت بها الحارس
ثم جاء الهدف الثالث المصرى فى الدقيقة الثامنة و الخمسون عن طريق زيدان من لمسة سحرية من ابو تريكة ليحرزها فى البرازيل
و
فى الدقيقة التسعون لعبت ضربة ركنية صوبها احد اللاعبين البرازليين و لكن
صدها اللاعب احمد المحمدى بما بين ذراعه من ناحية الكتف و الكتف و قام
احمد المحمدى بالوقوع على الارض ليضع الوقت و لم يصفر الحكم ثم صفر الحكم
ثانيةً يشير على ركلة جزاء بعد رؤية اعادة الكرة و احرز الهدف الرابع الذى
انهى الماتش و حرم المصريين من تعادل رائع
الجدير بالذكر ان عصام الحضرى اصبحت حركته بطيئة
ان المصريين يفتقرون الى طوال القامة
ان مصر ارسلت بياناً و شكوى فى الحكم لانه تراجع عن قراره و اشار الى ضربة جزاء بها شك بعد رؤية الاعادة للعبة
ان عصام الحضرى كاد ان يصد ضربة الجزاء و لكن كما قلنا ان حركته بطيئة جداً
قدم لكم الملخص احمد عصام من المقر ( المنزل) الجيزة ايجبت
و لو كنت استطعت لفعلت مثل سيد ابو حفيظة و قبلتكم جميعأ
تحياتى
احمد
هذا كان من كتابتى ليس منقولاً عايزين نشوف الردود الحلوة