السلام عليكم ورحمة الله وبراكاتة ،،،
بعض الاماكن السياحية
هدا الموضوع منقول وذلك محاولة لجمع أكبر قدر من المعلومات بهذا المنتدى لأجل الفائده ...
أويــــــا - طرابلس:
أسسها الفينيقيون في السنة السادسة قبل الميلاد و تقع حاليا تحت مدينة طرابلس القديمة , و يعتبر قوس ماركوس أوريليوس أهم المعالم البارزة لتلك المدينة التي تعد من أهم المدن التاريخية القديمة على الساحل الليبي ويرجع تاريخ المدينة القديمة بطرابلس إلى العهد العثماني وهي بأسوارها و قلعتها و السوق و الأحياء التقليدية و المساجد القديمة و الكنائس و المعابد تمثل أهم المعالم السياحية بالمنطقة , و توجد حول المدينة القديمة مباشرة منطقة متطورة عمرانيا جذابة يرجع تاريخها إلى العهد الإيطالي , و إلى جانب الإمكانيات السياحية في المدينة القديمة توجد متاحف السراي الحمراء التي تضم نفائس أثرية ذات قيمة تاريخية و سياحية كبيرة , إضافة إلى وجود المتحف الإسلامي و صالات الفنون الحديثة و في أسواق طرابلس يمكن للسائح الحصول على ما يرغبه من نفائس الهدايا و ثمين التذكارات , صناعات تقليدية من البسط و الأردية و الأزياء التقليدية أو مصنوعات معدنية كأطباق الزينة النحاسية المنقوشة , و الحلي المتعددة الأشكال و الأنواع , إضافة إلى الجلديات كالحقائب و الأحذية و السروج , و الفخاريات المزخرف
صبـــراتة:
تقع هذه المدينة الأثرية علىالشريط الساحلي غربي طرابلس مسير ساعة تقريبا , أسسها الفينيقيون في مطلع الألف الأول قبل الميلاد كإحدى المدن الثلاث ( صبراته – أويا - لبدة ) , و ترجع أثارها إلى القرنين الأول و الثاني من تأسيس الإمبراطورية الرومانية التي استطاعت السيطرة عليها بعد مقاومة عنيفة من الليبيين حيث تم تجديد بناء المعابد البونيقية و الإيوان القضائي ( البازيلكيا ) أو المجلس البلدي ( الكوريا ) .
و من أهم أثارها : الضريح البونيقي في الحي السكني الممتد جنوب السور البيزنطي ,و المباني العامة كالسوق و المحكمة و بعض المعابد من العهد الفينيقي و الساحات الشعبية , و معابد ليبربلتر و سيرابس و هرقل و كذلك المسرح و ساحة القضاء و الحمامات العامة في العهد الروماني و السور الخارجي و كنيسة جستنيان البيزنطية التي اشتهرت بتنسيقاتها الجميلة و المعروضة الأن بمتحف صبراته , و يوجد بالمنطقة الأثرية متحف يضم أهم المقتنيات و التحف التي تم اكتشافها و التي تعود إلى المراحل التاريخية التي مرت بها المنطقة .
لبــــدة الكبرى:
ذكرت لبدة في المصادر التاريخية القديمة باسم ( لبتس ماجنا ) باللاتينية و ( لبتس ميجالي ) باليونانية , و قد يكون اسمها اشتقاق من اسمها البونيقي ( ليبقي ) الذي ورد في العملات الفينيقية في القرن الأول الميلادي , و تعتبر مدينة لبدة من أهم المدن التاريخية و أكبرها فقد ظهرت كمحطة تجارية يقصدها الفينيقيون في رحلاتهم التجارية النشطة في البحر المتوسط و ميناء هاما لرسو السفن و تبادل البضائع , و قد تطورت هذه المدينة و اتسع عمرانها في العصر الليبي و البونيقي و الفينيقي فالروماني , و ازدهرت هذه المدينة لتبلغ شأنا كبيرا في القرن الثاني الميلادي عندما اعتلى عرش الإمبراطورية الرومانية أحد أبنائها ( سبتيموس سيفيروس ) من سنة ( 193م – 211م ) وأثناء هذه الفترة شهدت المدينة أكبر توسعاتها حيث شيد الإيوان السويري ( البازيلكيا ) و الشارع الممهد و نبع الحوريات و قوس النصر لسيبتيموس سيفيروس , و تتمثل أهم أثارها في المدينة بأدوارها الرومانية المتعاقبة بما فيها التحصينات التي أقامها الرومان , و أقواس النصر و الطرق الرئيسية و الميدان القديم و أطلال المعابد القديمة إضافة إلى حمامات الإمبراطور هادريان , كما يوجد بالمدينة الأثرية متحف يضم المكتشفات و المقتنيات الأثرية بالمنطقة .
و تعتبر مدينتي صبرا ته و لبدة مركز السياحة التقليدية في منطقة الساحل الغربي تعززهما مدينة طرابلس , و عدة مدن صغيرة و هامة تتوفر فيها إمكانيات سياحية كبيرة و أهمها الآثار الرائعة في فيلا سيلين الرومانية , و العديد من الأمثلة الممتازة للفن الروماني التي تشمل التماثيل و الفسيفساء و غيرها من الحرف اليدوية و الفنية المعروضة في متاحف السراي الحمراء بطرابلس الذي تعد في حد ذاتها موقع جذب سياحي رئيسي .
شحــــات (قورينا) :
إحدى أجمل الأثار اليونانية في العالم حيث خصصت كموقع للتراث الإنساني العالمي , عرفت في القديم باسم قورينا و هي أشهر مدينة في اتحاد المدن ( بنتابوليس ) , أسست هذه المدينة في حدود 631 ق.م من قبل بعض المهاجرين اليونان , و قد كانت مملكة مزدهرة بالعلوم و الفلسفة , و بلغت مجدها في القرن الرابع ق. م . و نظرا للنهضة المتعددة الجوانب التي شهدتها قورينا كانت تضاهي أثينا فيما بلغته من فن و حضارة و إرث تاريخي , و تمتاز مدينة شحات حاليا بمعالمها الأثرية الكثيرة و التي من أهمها الحمامات اليونانية و معبد زيوس اليوناني الضخم الوحيد من نوعه في أفريقيا , و معبد أبولو و معبد باخوس و شماله دار القضاء ( البازيليكا ) , و المسرح الروماني و المسرح الهيليني و رواق ( هوموس هرقل ) و منزل ( جاسون مغنوس ) الضخم الذي يعود إلى القرن الثاني الميلادي , و حلقة الأكرابوليس , و السوق اليونانية إضافة إلى الحمامات الرومانية و الكثير من المعابد و النصب التذكارية , و السوق الخارجي الذي بني معظمه على الطراز المعماري اليوناني , كما يوجد بمنطقة شحات الأثرية متحف يضم العديد من المكتشفات و الأثار الخاصة بالحقب التاريخية المختلفة التي مرت بها هذه المنطقة .
طلميثة (بطليموس):
من المدن الأثرية الهامة , أنشئت في القرن الثالث قبل الميلاد أثناء حكم البطالمة كميناء بحري و كانت ذات أسطول قوي ينافس أسطول قرطاجة في البحر المتوسط , و قد سماها الإمبراطور بطليموس باسمه , ثم امتد إليها النفوذ الروماني بعد سنة 96 ق .م , و قد ازدهرت مدينة طلميثة في العصر الروماني حيث أصبحت عاصمة لإقليم برقة كله , و بعد الفتح الإسلامي ظلت مرفأ حربيا و تجاريا هاما , و مما يدل على كثافة سكانها و أهميتها صهاريج المياه الضخمة التي لا تزال باقية حتى الأن حيث تعد من أكبر صهاريج المياه الاثرية بشمال أفريقيا , و من أثارها أيضا المسرحان الرومانيان و المدرج الروماني , و الضريح الهيليني الضخم الشبيه بالقباب و الذي يمثل مقابر حكام البطالمة , إضافة إلى المسرح اليوناني المنحوت , و قوس قسطنطين و قلعة اسكاسيوس
سوسة - أبولونيا:
سماها اليونانيون نسبة إلى أبولون كبير آلهة اليونان , و قد كانت تربطها علاقات تجارية قوية مع قورينا حيث كانت بمثابة ميناء خاص بها يستخدم لتصدير نبات السلفيوم ذو الأهمية الكبيرة في ذلك الوقت , و من أهم أثارسوسة السور الخارجي للمدينة و الذي تم بناؤه في العصر الهيليني و أعيد ترميمه في العصر الروماني , و الجزء الحصين من المدينة ( كر وبوليس) و الحمامات التي تجاور أثار القصر البيزنطي مقر الحكم في القرن السادس البيزنطي , إضافة إلى الكنيسة الموجودة خارج الأسوار , و معظم أثار أبولونيا مغمورة تحت مياه البحر مما يزيد من جاذبية ممارسة رياضة الغوص في مياه تلك المنطقة.
توكرة:
بعض الاماكن السياحية
هدا الموضوع منقول وذلك محاولة لجمع أكبر قدر من المعلومات بهذا المنتدى لأجل الفائده ...
أويــــــا - طرابلس:
أسسها الفينيقيون في السنة السادسة قبل الميلاد و تقع حاليا تحت مدينة طرابلس القديمة , و يعتبر قوس ماركوس أوريليوس أهم المعالم البارزة لتلك المدينة التي تعد من أهم المدن التاريخية القديمة على الساحل الليبي ويرجع تاريخ المدينة القديمة بطرابلس إلى العهد العثماني وهي بأسوارها و قلعتها و السوق و الأحياء التقليدية و المساجد القديمة و الكنائس و المعابد تمثل أهم المعالم السياحية بالمنطقة , و توجد حول المدينة القديمة مباشرة منطقة متطورة عمرانيا جذابة يرجع تاريخها إلى العهد الإيطالي , و إلى جانب الإمكانيات السياحية في المدينة القديمة توجد متاحف السراي الحمراء التي تضم نفائس أثرية ذات قيمة تاريخية و سياحية كبيرة , إضافة إلى وجود المتحف الإسلامي و صالات الفنون الحديثة و في أسواق طرابلس يمكن للسائح الحصول على ما يرغبه من نفائس الهدايا و ثمين التذكارات , صناعات تقليدية من البسط و الأردية و الأزياء التقليدية أو مصنوعات معدنية كأطباق الزينة النحاسية المنقوشة , و الحلي المتعددة الأشكال و الأنواع , إضافة إلى الجلديات كالحقائب و الأحذية و السروج , و الفخاريات المزخرف
صبـــراتة:
تقع هذه المدينة الأثرية علىالشريط الساحلي غربي طرابلس مسير ساعة تقريبا , أسسها الفينيقيون في مطلع الألف الأول قبل الميلاد كإحدى المدن الثلاث ( صبراته – أويا - لبدة ) , و ترجع أثارها إلى القرنين الأول و الثاني من تأسيس الإمبراطورية الرومانية التي استطاعت السيطرة عليها بعد مقاومة عنيفة من الليبيين حيث تم تجديد بناء المعابد البونيقية و الإيوان القضائي ( البازيلكيا ) أو المجلس البلدي ( الكوريا ) .
و من أهم أثارها : الضريح البونيقي في الحي السكني الممتد جنوب السور البيزنطي ,و المباني العامة كالسوق و المحكمة و بعض المعابد من العهد الفينيقي و الساحات الشعبية , و معابد ليبربلتر و سيرابس و هرقل و كذلك المسرح و ساحة القضاء و الحمامات العامة في العهد الروماني و السور الخارجي و كنيسة جستنيان البيزنطية التي اشتهرت بتنسيقاتها الجميلة و المعروضة الأن بمتحف صبراته , و يوجد بالمنطقة الأثرية متحف يضم أهم المقتنيات و التحف التي تم اكتشافها و التي تعود إلى المراحل التاريخية التي مرت بها المنطقة .
لبــــدة الكبرى:
ذكرت لبدة في المصادر التاريخية القديمة باسم ( لبتس ماجنا ) باللاتينية و ( لبتس ميجالي ) باليونانية , و قد يكون اسمها اشتقاق من اسمها البونيقي ( ليبقي ) الذي ورد في العملات الفينيقية في القرن الأول الميلادي , و تعتبر مدينة لبدة من أهم المدن التاريخية و أكبرها فقد ظهرت كمحطة تجارية يقصدها الفينيقيون في رحلاتهم التجارية النشطة في البحر المتوسط و ميناء هاما لرسو السفن و تبادل البضائع , و قد تطورت هذه المدينة و اتسع عمرانها في العصر الليبي و البونيقي و الفينيقي فالروماني , و ازدهرت هذه المدينة لتبلغ شأنا كبيرا في القرن الثاني الميلادي عندما اعتلى عرش الإمبراطورية الرومانية أحد أبنائها ( سبتيموس سيفيروس ) من سنة ( 193م – 211م ) وأثناء هذه الفترة شهدت المدينة أكبر توسعاتها حيث شيد الإيوان السويري ( البازيلكيا ) و الشارع الممهد و نبع الحوريات و قوس النصر لسيبتيموس سيفيروس , و تتمثل أهم أثارها في المدينة بأدوارها الرومانية المتعاقبة بما فيها التحصينات التي أقامها الرومان , و أقواس النصر و الطرق الرئيسية و الميدان القديم و أطلال المعابد القديمة إضافة إلى حمامات الإمبراطور هادريان , كما يوجد بالمدينة الأثرية متحف يضم المكتشفات و المقتنيات الأثرية بالمنطقة .
و تعتبر مدينتي صبرا ته و لبدة مركز السياحة التقليدية في منطقة الساحل الغربي تعززهما مدينة طرابلس , و عدة مدن صغيرة و هامة تتوفر فيها إمكانيات سياحية كبيرة و أهمها الآثار الرائعة في فيلا سيلين الرومانية , و العديد من الأمثلة الممتازة للفن الروماني التي تشمل التماثيل و الفسيفساء و غيرها من الحرف اليدوية و الفنية المعروضة في متاحف السراي الحمراء بطرابلس الذي تعد في حد ذاتها موقع جذب سياحي رئيسي .
شحــــات (قورينا) :
إحدى أجمل الأثار اليونانية في العالم حيث خصصت كموقع للتراث الإنساني العالمي , عرفت في القديم باسم قورينا و هي أشهر مدينة في اتحاد المدن ( بنتابوليس ) , أسست هذه المدينة في حدود 631 ق.م من قبل بعض المهاجرين اليونان , و قد كانت مملكة مزدهرة بالعلوم و الفلسفة , و بلغت مجدها في القرن الرابع ق. م . و نظرا للنهضة المتعددة الجوانب التي شهدتها قورينا كانت تضاهي أثينا فيما بلغته من فن و حضارة و إرث تاريخي , و تمتاز مدينة شحات حاليا بمعالمها الأثرية الكثيرة و التي من أهمها الحمامات اليونانية و معبد زيوس اليوناني الضخم الوحيد من نوعه في أفريقيا , و معبد أبولو و معبد باخوس و شماله دار القضاء ( البازيليكا ) , و المسرح الروماني و المسرح الهيليني و رواق ( هوموس هرقل ) و منزل ( جاسون مغنوس ) الضخم الذي يعود إلى القرن الثاني الميلادي , و حلقة الأكرابوليس , و السوق اليونانية إضافة إلى الحمامات الرومانية و الكثير من المعابد و النصب التذكارية , و السوق الخارجي الذي بني معظمه على الطراز المعماري اليوناني , كما يوجد بمنطقة شحات الأثرية متحف يضم العديد من المكتشفات و الأثار الخاصة بالحقب التاريخية المختلفة التي مرت بها هذه المنطقة .
طلميثة (بطليموس):
من المدن الأثرية الهامة , أنشئت في القرن الثالث قبل الميلاد أثناء حكم البطالمة كميناء بحري و كانت ذات أسطول قوي ينافس أسطول قرطاجة في البحر المتوسط , و قد سماها الإمبراطور بطليموس باسمه , ثم امتد إليها النفوذ الروماني بعد سنة 96 ق .م , و قد ازدهرت مدينة طلميثة في العصر الروماني حيث أصبحت عاصمة لإقليم برقة كله , و بعد الفتح الإسلامي ظلت مرفأ حربيا و تجاريا هاما , و مما يدل على كثافة سكانها و أهميتها صهاريج المياه الضخمة التي لا تزال باقية حتى الأن حيث تعد من أكبر صهاريج المياه الاثرية بشمال أفريقيا , و من أثارها أيضا المسرحان الرومانيان و المدرج الروماني , و الضريح الهيليني الضخم الشبيه بالقباب و الذي يمثل مقابر حكام البطالمة , إضافة إلى المسرح اليوناني المنحوت , و قوس قسطنطين و قلعة اسكاسيوس
سوسة - أبولونيا:
سماها اليونانيون نسبة إلى أبولون كبير آلهة اليونان , و قد كانت تربطها علاقات تجارية قوية مع قورينا حيث كانت بمثابة ميناء خاص بها يستخدم لتصدير نبات السلفيوم ذو الأهمية الكبيرة في ذلك الوقت , و من أهم أثارسوسة السور الخارجي للمدينة و الذي تم بناؤه في العصر الهيليني و أعيد ترميمه في العصر الروماني , و الجزء الحصين من المدينة ( كر وبوليس) و الحمامات التي تجاور أثار القصر البيزنطي مقر الحكم في القرن السادس البيزنطي , إضافة إلى الكنيسة الموجودة خارج الأسوار , و معظم أثار أبولونيا مغمورة تحت مياه البحر مما يزيد من جاذبية ممارسة رياضة الغوص في مياه تلك المنطقة.
توكرة:
إحدى المراكز العمرانية التي أسسها اليونان في الجبل الأخضر عام 620 ق.م ازدهرت هذه المدينة التي كانت تعد ميناء هاما لتصريف المحاصيل الزراعية الوفيرة أيام العهد الهيليني , و تميزت بنهضة كبيرة و خاصة في الفترة مابين ( 193- 235م ) , و من أهم أثارها بقايا الأسوار على هيئة مربع يوجد بها أربعة أبراج , و بوابات مختلفة الأحجام , و بداخل السور بقايا مباني و إنشاءات ترجع إلى عصور مختلفة , و يوجد بالقرب من هذه المدينة الأثرية متحف صغير يعرض بعض المكتشفات الأثرية المهمة
بنغازي ( برينق)
عرفت بأسماء متعددة , أنشأها الأغريق سنة 446ق .م و سميت آنذاك باسم ( يوهيسبرديس ) ثم أطلق عليها بطليموس الثاني اسم برينقي , و بعد الفتح الإسلامي تم تسميتها بنغازي , و رغم تاريخها القديم إلا أنها الأن بمثابة مدينة حديثة تمثل البوابة الرئيسية للجزء الشرقي من ليبيا , و هي ذات مباني كبيرة و ميادين فسيحة و حدائق جميلة , , يبدأ منها الطريق إلى الجبل الأخضر حيث المناظر الطبيعية الجميلة التي تعد من أجمل المناطق في ليبيا , أما أهم معالمها الأثرية فهي ضاحية الحج ( باتجاه منطقة بنينة حيث نهر الليثي ( النيسان ) و التي تقول الأسطورة أن هرقل صارع الشيطان فيه , كما أن بعض الأجزاء من المدينة القديمة بما في ذلك المنطقة حول المتحف تعتبر خلابة...
بنغازي ( برينق)
عرفت بأسماء متعددة , أنشأها الأغريق سنة 446ق .م و سميت آنذاك باسم ( يوهيسبرديس ) ثم أطلق عليها بطليموس الثاني اسم برينقي , و بعد الفتح الإسلامي تم تسميتها بنغازي , و رغم تاريخها القديم إلا أنها الأن بمثابة مدينة حديثة تمثل البوابة الرئيسية للجزء الشرقي من ليبيا , و هي ذات مباني كبيرة و ميادين فسيحة و حدائق جميلة , , يبدأ منها الطريق إلى الجبل الأخضر حيث المناظر الطبيعية الجميلة التي تعد من أجمل المناطق في ليبيا , أما أهم معالمها الأثرية فهي ضاحية الحج ( باتجاه منطقة بنينة حيث نهر الليثي ( النيسان ) و التي تقول الأسطورة أن هرقل صارع الشيطان فيه , كما أن بعض الأجزاء من المدينة القديمة بما في ذلك المنطقة حول المتحف تعتبر خلابة...
وفي الختام ارجو ان اكون قد رسمت لكم لمحة بسيطة عن الاثار الليبية وهذا جزء بسيط من كم هاااائل من الامااكن
السياحية في ليبيا ..
alert("أقسم بالله أترك رد والآن تفضلوا")
السياحية في ليبيا ..
alert("أقسم بالله أترك رد والآن تفضلوا")