Cool Boys

زائرنا الكريم انت لم تسجل , يا عضونا الكريم انت لم تدخل



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Cool Boys

زائرنا الكريم انت لم تسجل , يا عضونا الكريم انت لم تدخل

Cool Boys

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تجد فيه ما تريده و شعارنا راحتك هى هدفنا و كل هذا بالمجان


    دولة الخلفاء الراشدين

    Ahmad Essam
    Ahmad Essam
    نائب المدير
    نائب المدير


    ذكر
    عدد المساهمات : 828
    نقاط : 30157
    قوة العضو : 7
    تاريخ التسجيل : 25/03/2009
    العمر : 29
    الموقع : مصر Egypt

    بطاقة الشخصية
    حقل1:
    دولة الخلفاء الراشدين Left_bar_bleue1/1دولة الخلفاء الراشدين Empty_bar_bleue  (1/1)

    دولة الخلفاء الراشدين Empty دولة الخلفاء الراشدين

    مُساهمة من طرف Ahmad Essam الجمعة ديسمبر 11, 2009 5:16 pm

    التاريخ الإسـلامي


    دولة الخلفاء الراشدين
    لقد كان المسلمون أثناء حياة النبى فى أمن وسكينة، فالرسول يدبر أمورهم، ويقود جموعهم، ويرشدهم، ويهديهم، ويفتيهم فيما يعنيهم.
    فلما
    مات النبى شعر المسلمون أنه لابد لهم من راعٍ يخلف الرسول فى تدبير
    أمورهم، ويقود مسيرتهم، ويحمل راية الإسلام عالية خفاقة، فمن يتولى أمرهم
    بعد النبى ؟! إن الرسول لم يعيّن أحدًا من بعده ؛ بل ترك الأمر شورى
    بينهم، يختارون خليفتهم بأنفسهم لكن من يكون ذلك الخليفة ؟
    سقيفة بنى ساعدة:
    لابد
    من اجتماع للتشاور، والاتفاق على رأى، فليلتق الجميع فى سقيفة بنى ساعدة،
    وليتفقوا على من يختارونه، لكن الأنصار قد سبقوا إلى السقيفة، واختاروا
    واحدًا منهم هو سعد بن عبادة.
    فلما علم عمر بن الخطاب وأبو بكر الصديق
    وأبو عبيدة بن الجراح، أسرعوا إلى السقيفة، ووقف أبو بكر فيهم خطيبًا،
    فتحدث عن فضل المهاجرين وفضل الأنصار ثم ذكر أن الخليفة يجب أن يكون
    قرشيّا، إذ إن الناس لا يطيعون إلا هذا الحىّ من العرب، ثم اختار للناس أن
    يبايعوا إما عمر وإما أبا عبيدة، فرفض عمر وأبو عبيدة ذلك الأمر لعلمهما
    بفضل أبى بكر وسابقته، وهنا وقف بشير بن سعد وهو أحد زعماء الأنصار، وطلب
    من قومه ألا ينازعوا المهاجرين فى الخلافة !
    وهذا موقف نبيل؛ إنه حريص
    على وحدة الصف، وعلى الأخوة الإسلامية، لا يفكر إلا فى المصلحة العامة،
    وهنا أعلن عمر ابن الخطاب ومعه أبو عبيدة بن الجراح مبايعتهما لأبى بكر
    الصديق.
    وبايع كل من كان فى السقيفة أبا بكر، ثم شهد مسجد الرسول (
    بالمدينة بيعة عامة على نطاق أوسع ضمت كل الذين شهدوا بيعة السقيفة والذين
    لم يشهدوها، وأصبح أبو بكر خليفة المسلمين، وكان ذلك سنة 11هـ/ 633م. لقد
    كان أبو بكر جديرًا بذلك، وكان المسلمون جميعًا على قناعة بذلك، فقد رضيـه
    رسول الله ( لدينهم إمامًا فصلى خلفه، وأمر الناس بالصلاة خلفه، وهو مريض،
    فكيف لا يرضونه لدنياهم؟!

    الحقوق محفوظة لكل مسلم
    منتدى كول بويز

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 8:41 pm